Hacker Group “Anonymous” has released a statement on Youtube and the Village Voice vowing to destroy Facebook on Nov 5, 2011. Their reasons for doing is, they feel the privacy of 750 Million people are being voliated similar to “Totalitarian Governments”. Since 2008, the Anonymous Hacker Group has been doing as they call it “hacktivism”, protesting through the internet primarily bringing down large websites through DDOS attackes, known as Denial of Service Attacks, According to them there primary goals revolve around freedom of speech and creating a truly free internet.
أنا لستُ أزعم أنني إلا فتى. ولدتهُ (أماً ) إسمها إب الجميلة فارس الحزمي شاب يمني أعمل مهندس اتصالات أحب الحياة وأحب الطبيعة أحب عملي وأحب كل الناس :)
الثلاثاء، 9 أغسطس 2011
الجمعة، 5 أغسطس 2011
أوطاننا العربية :
أوطاننا العربية :
مُثقلة ب الدّيون و الخَسائر و هزائمِ الحُب و الوفاء ،متشابهة حدّ طعن الآخر لل آخر، هي نفسها الأوطانُ التي حدثتك عنها و خلتك تعرفهُا كما تعرفُ لهجتهُا الطّاعنة في البؤس..
إننا أحياء في أوطانٍ ميتة،و المنفى لا يقبلُ غير الموتى و سكرَى الإحتضارِ و الذين هم على أهبة الإنتحار،
لذلك لا أريدُ التّغربَ إلا في عُمق جسدك فهو البرزخ و سمائي الثامنة التّي لمْ تُخلق إِلا ل أَنْتصبَ بها أَبدَ الآبدينَ ،.
ربما اسكن قلبا عاشقا أو مواويل اغتراب ربما ارحل من من هذا الوجود
لا تسألوا عني غدا ربما اصبح طيفا أورذاذا ربما اسكن قلبا عاشقا أو مواويل اغتراب ربما ارحل من من هذا الوجود
لعلاقات تقوم على اللاواقعية لتدوم
عذب الحديث أكذبه ..الأنفس بحاجة لارتشاف العذوبة المكلفة ..العلاقات تقوم على اللاواقعية لتدوم
.... أنا نفسي لا أعرف سوى أنه ممكن..!
أجدني أميل إلى مبدأ:
(تشاؤم النظرة وتفاؤل الإرادة)
وإن أردت أن أكتبها بطريقة أخرى سأقول:
(أفكّر بتشاؤم وأعيش بتفاؤل)
لكن لا تسألني كيف لنا أن نمارس الإنشطار بين التفكير والفعل..
.... أنا نفسي لا أعرف سوى أنه ممكن..!
(تشاؤم النظرة وتفاؤل الإرادة)
وإن أردت أن أكتبها بطريقة أخرى سأقول:
(أفكّر بتشاؤم وأعيش بتفاؤل)
لكن لا تسألني كيف لنا أن نمارس الإنشطار بين التفكير والفعل..
.... أنا نفسي لا أعرف سوى أنه ممكن..!
جَرّبوا، أن تصمتوا قليلاً.. لطاَلما اجتررتُم التَفاهة.. جرّبوا.. لن تخسروا جميلاً،
جَرّبوا،
أن تصمتوا قليلاً..
لطاَلما اجتررتُم التَفاهة..
جرّبوا..
لن تخسروا جميلاً،..
لن تخسَروا سِوى المَتاهة،
جرّبوا،
وليكن الصمتُ هو الطريقُ الأصعب،.
وليكن الصمتُ لكم نقاهة،..
فأكثروا فيها الفساد...!!
يجترّون الأحاديث المُعتادة مُفخخة بشتى أنواع الحَزاوي:
عن "فواكه الجنة" اللذيذة..
في الوقت الذي لا يجد فيه المواطن شقفة خبز تشبعه..
عن خلود الحياة الآخرة..
في الوقت الذي يحتضر فيه المواطن ثلاث مرات يوميًا..
عن فرعون ذي الأوتاد..
وعن الذين جابوا الصخر بالواد..
في الوقت الذي طغى الحكام في البلاد..
... فأكثروا فيها الفساد...!!
الخميس، 4 أغسطس 2011
(أي إسلام الذي يقصدون.؟)
(أي إسلام الذي يقصدون.؟)
فليس ثمة "إسلام موحّد" أصلاً..
بل يُوجد نُسخ عديدة يزعم كل منها أنه النُّسخة الأصلية..
ما يُنتج عندنا طيفا عريضا من النـُّسخ (المُتباينة / المُتصارعة) فيما بينها..
... نـُسخٌ تصل إلى حدود التَّضارب و حَواف التّضاد..!
فليس ثمة "إسلام موحّد" أصلاً..
بل يُوجد نُسخ عديدة يزعم كل منها أنه النُّسخة الأصلية..
ما يُنتج عندنا طيفا عريضا من النـُّسخ (المُتباينة / المُتصارعة) فيما بينها..
... نـُسخٌ تصل إلى حدود التَّضارب و حَواف التّضاد..!
وأنا الوجع الواقف في المنتصف !
تأرجحني بحبِكْ كما تأرجح حبة كرز، بجسدها الليّن بين صفين من النوارس البيضاء، لترقص السامبا على بساط يشتعل لهفة، تتلوى على وقع أنفاسِكْ، تخلع فستانها الأحمر، تتقطَّرْ.. فتلتهمها بشغف، ولا يتبقى منها سوى – قلب – ينتفض على منديل زهري أنيق، ولذة ملطخة على شفتين !
تلوّن وجهي بمساحيق فرح، وابتساماتٍ طفولية، وحينما تهمس بأذني:” أحبكِ “ يسري في جسدي وغزٌ لذيذٌ، كوغزِ الحلوى المفرقعة التي تذوب في الفم فتلسعه بـ لذّة، وحينما تُداعب أرنبة أنفي بأنفك، تقهقه شرفات المساء بغنج، فيتطاير منها سَرب أغنياتٍ قديمةٍ، وغيمات.
قل لي كيف يصبح حبك أشهى في كل مرة ؟ وأصبح أنا أجمل من كل مرة ؟
حبك لذة وجعي، ووجع لذّتي.
حبك موتي الذي يحييني.
وميلادي الذي أماتني.
حبك حكاية تبدأ بك، وتنتهي بـ ………. [ بك ].
وأنا الوجع الواقف في المنتصف !
تلوّن وجهي بمساحيق فرح، وابتساماتٍ طفولية، وحينما تهمس بأذني:” أحبكِ “ يسري في جسدي وغزٌ لذيذٌ، كوغزِ الحلوى المفرقعة التي تذوب في الفم فتلسعه بـ لذّة، وحينما تُداعب أرنبة أنفي بأنفك، تقهقه شرفات المساء بغنج، فيتطاير منها سَرب أغنياتٍ قديمةٍ، وغيمات.
قل لي كيف يصبح حبك أشهى في كل مرة ؟ وأصبح أنا أجمل من كل مرة ؟
كيف يكون لحبك القدرة على أن يغيّر ملامحي، على رسمي من جديد، وإضافة الألوان على تقاطيعي الباهتة !
علمني حُبك أن أجمل الأشياء لا تأتِ حينما نتجمّل لها، بل تأتِ هي لـ تُجملنا.
كيف يكون لحبك القدرة على أن يجعلني أحب حتى الأشياء التي لا أحبها فيك !
كيف يشكل لُغتي، يهبني صمتي أحياناً، وينفخ الروح في أصابعي فجأة… فتتقافر بنزغ جنيات البحر.
كيف يغيّر أمزجة صباحاتي بكلمة :” صباحو “… ويبدد رتابة أوقاتي بإبتسامته الناعسة، وفي الليل يندّس تحت وسادتي يهبني حلماً لا أصحى منه.
يبعث الحياة بأشيائي الصامتة، ينام على الأرفف الخشبية مع كُتُبي، يتقمص دور البطل في الروايات التي أقرأها، يطبع ظله على أغلفة دواوين الشعر التي أحفظها، يسرّب ذبذبات صوته في مقطع أغنية أحبها، يخيط ضحكاته بستائري، وحينما يتسلل الفجر بخلسة، يفاجئني بضحكة، فتشرُق الدنيا بقلبي، يدس عطره الذي يُدوخني وسط أدراجي، بين رسائلي القديمة، وفي المساء تتسلل أصابعه فساتيني، تراقصها على لحنٍ ساحرٍ، ويهرب هو ليحضن بيجاماتي القطنية، يهدهدها طويلاً، ويحكي لها حكايات لا تنتهي… حتى تنام.
حبك فوضاي وفقدي وازدحامي، جنوني واتزاني وعقلي.كيف يشكل لُغتي، يهبني صمتي أحياناً، وينفخ الروح في أصابعي فجأة… فتتقافر بنزغ جنيات البحر.
كيف يغيّر أمزجة صباحاتي بكلمة :” صباحو “… ويبدد رتابة أوقاتي بإبتسامته الناعسة، وفي الليل يندّس تحت وسادتي يهبني حلماً لا أصحى منه.
يبعث الحياة بأشيائي الصامتة، ينام على الأرفف الخشبية مع كُتُبي، يتقمص دور البطل في الروايات التي أقرأها، يطبع ظله على أغلفة دواوين الشعر التي أحفظها، يسرّب ذبذبات صوته في مقطع أغنية أحبها، يخيط ضحكاته بستائري، وحينما يتسلل الفجر بخلسة، يفاجئني بضحكة، فتشرُق الدنيا بقلبي، يدس عطره الذي يُدوخني وسط أدراجي، بين رسائلي القديمة، وفي المساء تتسلل أصابعه فساتيني، تراقصها على لحنٍ ساحرٍ، ويهرب هو ليحضن بيجاماتي القطنية، يهدهدها طويلاً، ويحكي لها حكايات لا تنتهي… حتى تنام.
حبك لذة وجعي، ووجع لذّتي.
حبك موتي الذي يحييني.
وميلادي الذي أماتني.
حبك حكاية تبدأ بك، وتنتهي بـ ………. [ بك ].
وأنا الوجع الواقف في المنتصف !
إهدأ، يا حزننا الجميل… وغني.
لنواسي حزننا الليلة،
بالأغنيات، والعِبر.
بالصمت.. أحياناً،
بالإبتسامات.
بأبيات الشعر،
التي تحفظنا.
بأصوات من رحلوا.
لنعزف الليل لحناً..
على أوتارِ عروقنا،
ونغني للحب.
بالأغنيات، والعِبر.
بالصمت.. أحياناً،
بالإبتسامات.
بأبيات الشعر،
التي تحفظنا.
بأصوات من رحلوا.
لنعزف الليل لحناً..
على أوتارِ عروقنا،
ونغني للحب.
من وهم أفراحنا.
نهديه حضناً وعشاً،
ورفرفة عصفورٍ مهاجر.
لنحلم..
بأشجارِ جوز عالية،
تنحني..
تقطف الحزن من أفواهنا.
وتزرع مكانه دهشة !
تطير بنا الكلمات،
على بساطٍ من ريح.
تخلّف وهجاً،
قوسُ قزح.
وسحابة سوداء.
لا تنظر للسماء،
للشارع المسافر خلفك.
يلهثُ المسافة،
القلب.
لليل... لا تلتفت !
نحتاج ريشاً،
ورغيفُ أمنياتٍ وقُبلة.
ووسادة مُتعبة،
تحتضن الأحلام !
محاصرٌ أنت بالذكريات،
بالصُور.
محاطٌ أنت بالضحكاتِ.
والموت.
أصابعنا إلى السماء،
أسهم.. وشظايا.
يتمتم المطر المختبيء
خلف غيمة خضراء،
يُحاجي الشمس.
عينان تسهران الوجع،
عينان… لا تنام.
صباحات عشب،
رمل وأشرَعة.
شاطيءٌ عاريٌ،
من الحزن.
حكايا النوارس المحلِّقة
فوق موجة آتية،
تجرُّها الريح..
وتخبو !
دوائر تدور في الدوائر.
ومرايا..
تنكسر في المرايا .
البلور المتناثر..
يشي بالفقد.
لنواسي حزننا الليلة
ونرقص...
خلف النجوم الزرقاء.
نضحك،
مع المصابيح الخافتة.
والغسق الغارق،
بلون الوداع.
يدي تنصب،
على نبض وخواء.
الهواء البارد،
يدخل ويخرج…
ولا يعود من جديد.
إهدأ،
يا حزننا الجميل…
وغني.
انا فارسٌ عربي وانتي مُهرَتي
انا فارسٌ عربي وانتي مُهرَتي
واليكي خارِطَتي وعرشي ينتمي
وبِثَغرُك الحاني رحيقُ شِفاهُنا
وفي ربوعِ الوجه بدري وانُجمي
وعلى خِصالِ الشعر أنختُ اصابعي
فَسَرَت ظفائِرُكي تُسافِرُ في دمي
ورَقدتُ فوقَ جِذعِ جِسمُكِ عارياً
وزرعتُ في افلاكِ حُسنُكي ميسمي
ودارت على اطرافِ نَهدُكي معاركي
وجنودُكي أُسِرَت على جدول فمي
فما أستطعتي حِراكاً يا عذراوتي
ومابِوُسُعكي ان تُعيقي تقدُمي
من كتابات الفيصل الجريح
واليكي خارِطَتي وعرشي ينتمي
وبِثَغرُك الحاني رحيقُ شِفاهُنا
وفي ربوعِ الوجه بدري وانُجمي
وعلى خِصالِ الشعر أنختُ اصابعي
فَسَرَت ظفائِرُكي تُسافِرُ في دمي
ورَقدتُ فوقَ جِذعِ جِسمُكِ عارياً
وزرعتُ في افلاكِ حُسنُكي ميسمي
ودارت على اطرافِ نَهدُكي معاركي
وجنودُكي أُسِرَت على جدول فمي
فما أستطعتي حِراكاً يا عذراوتي
ومابِوُسُعكي ان تُعيقي تقدُمي
من كتابات الفيصل الجريح
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)